هتسمع صراخهم ولا تسد ودنك؟
"مَنْ يَسُدُّ أُذُنَيْهِ عَنْ صُرَاخِ الْمِسْكِينِ،
فَهُوَ أَيْضًا يَصْرُخُ وَلاَ يُسْتَجَابُ." (أم 21: 13)
المسيح دعانا نعيش بمحبة باذلة
زي ما كان بيعمل السامري الصالح،
اللي لما شاف المجروح مع إنه غريب عنه
، اتعطف عليه وساعده من غير تردد. التبعية الحقيقية للمسيح
هي إننا نموت عن أنانيتنا ونعيش بأحشاء رحمته.