![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
![]() وَفِي الْيَوْمِ الأَخِيرِ الْعَظِيمِ مِنَ الْعِيدِ وَقَفَ يَسُوعُ وَنَادَى قِائِلًا: «إِنْ عَطِشَ أَحَدٌ فَلْيُقْبِلْ إِلَيَّ وَيَشْرَبْ. مَنْ آمَنَ بِي، كَمَا قَالَ الْكِتَابُ، تَجْرِي مِنْ بَطْنِهِ أَنْهَارُ مَاءٍ حَيٍّ». أغرب ما في الدعوة دي بالنسبة لي هو توقيتها بصراحة! ده العيد يعني يارب !! العيد فرحة.. شبع ولمة بيوتنا جميلة مُبهجة وفيها دفا ..ولقا الأحباب والمتغربين عننا يعيدوا معانا أكل وولايم وخروجات وعيديات طبعًا😄 هو ممكن حد يحس بالعطش في عز موسم بتسدد فيه احتياجات الإنسان دفعة واحدة تقريباً ؟! واضح لأنه هو الخالق عارف الجبلة بتاعته مهما اتملت يفضل فضا في الروح مش هيملاه إلا مياه الحياة الأبدية! هو سامع صوت الفراغ اللي بيدوي في قلبك مهما اتزحمت بالدوشة.. من بره عينيه مش بتتخدع بصورك ومظاهر فرحك لكن بيعرف يخترق الستار و يحط إيده على الأماكن الفاضية جواك و يعلن إنه هو النبع الحقيقي للمية الحية فتروي مياهه شقوق في نفسك ماحدش يعرفها غيره في التوقيت الأخير من وقت العيد يسوع لسه بينادي إنك تروح ليه ترتوي بحبه فيفيض منك سلامه و فرحه و يخلي العيد عيدين 😇 |
![]() |
|