غالبًا ما نساوي الاستشهاد الشخصي بالتواضع والخدمة، لكن لا يجب أن يكون الأمر كذلك.
الأم التقيّة نموذج لأطفالها في احترام الذات والحدود الصحية. تعرف الأم التقية أن افناء ذاتها في عبودية خدمة أطفالها ليس جيدًا لأي شخص. لذلك هي تعطي أطفالها بتضحية وانكار للذات، لكنها ستخصص أيضًا وقتًا لتجديد شبابها لأنها تعلم أنها إذا لم تكن تتمتع بصحة جيدة، فإن أطفالها سيعانون أيضًا.