|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
قداسة البابا تواضروس الثاني التعزية في أوشية الراقدين، من خلال: • ”نيح نفوسَهم جميعًا في حضن آبائنا القديسين، إبراهيمَ و اسحقَ و يعقوبَ”، وتعني أن يعطيهم الراحة منذ بدء العهد القديم. • ”عُلهُم في موضعِ خضرة”، و”الخضرة” تعني النعمة المستمرة. • ”علي ماءِ الراحةِ”، وتعني حالة الطمأنينة والحياة الجديدة. • ”في فردوسِ النعيمِ. الموضع الذي هرب منه الحزنُ والكآبةُ والتنهدُ”، وتعني النور الدائم لأنها مسكن الله. • ”في نوِر قديسيك”، وتعني نور السماء، “وَالْمَدِينَةُ لاَ تَحْتَاجُ إِلَى الشَّمْسِ وَلاَ إِلَى الْقَمَرِ لِيُضِيئَا فِيهَا، لأَنَّ مَجْدَ اللهِ قَدْ أَنَارَهَا، وَالْخَرُوفُ سِرَاجُهَا” (رؤ ٢١: ٢٣). |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
أننا نصلي أوشية الراقدين في صلوات العشية للأسباب التالية |
إشارة إلى جهاد أحبائنا الراقدين معنا خلال الصلاة عنا |
06 مرد أوشية الراقدين |
اوشيه الراقدين |
أوشية الراقدين للمعلم توفيق يوسف المحرقي |