|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
رجل عنده رسالة منقذة لعالم هالك، وحيَّة لعالم ميّت، رسالة واحدة وحيدة، رسالة الله الخادم عبد يخدم سيده ورسول يحمل رسالة مُرسله. وهي رسالة واحدة إلى العالم. رسالة الخلاص والحياة. وعلى الخادم أن ينصبُّ كليًا وجزئيًا في هذه الرسالة. هكذا كان الرسول بولس بالنسبة لرسالته فيقول: «ولكنني لست أحتسب لشيء، وﻻ نفسي ثمينة عندي، حتى أتمِّم بفرح سعيي والخدمة التي أخذتها من الرب يسوع، ﻷشهد ببشارة اﻷمم» (أع٢٠: ٢٤). |
|