|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
* أن تترجى الله من الله، هذا هو أن تحب الله صاحب النعمة. * الرجاء يدفع الإنسان تجاه الأبدية نحو المستقبل، في إيمان عملي، ومثابرة مع فرحٍ وبهجةٍ وسط الآلام. * لنصغ ولنبتهج في الرجاء حتى وإن كان الحاضر حياة لا تُحب وإنما تُحتمل، إذ تكون لك القوة على احتمال كل تجاربها. * نفرح بالرجاء متطلّعين إلى الراحة المقبلة، بهذا نسلك ببهجةٍ وسط المتاعب. القديس أغسطينوس |
|