|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
الجاهل في غباوة يفضح الآخرين كمن هو أفضل منهم، وأما الحكيم فيستر على الآخرين. إذ سكر نوح وتعرَّى أخبر حام أخويه خارجًا (تك 9: 22). أما سام ويافث فأخذا رداء ووضعاه على أكتافهما ومشيا إلى الوراء وسترا عورة أبيهما ووجهاهما إلى الوراء، فلم يبصرا عورة أبيهما (تك 23: 9). * جلب حام بن نوح على نفسه اللعنة، لأنه ضحك عندما رأى عورة أبيه. أما اللذين سترا عورة أبيهما فقد نالا البركة. القديس أمبروسيوس |
|