* ليزن كل أحدٍ كلماته بدون غشٍ أو خداع. "موازين غش مكرهة أمام الرب". لست أقصد ذاك الميزان الذي يزن أمور أخرى. أمام الرب هذا الميزان للكلمات بغيض، الذي يزيف الوقار الحكيم، بينما يمارس الخداع بمكرٍ. يدين الله الإنسان الذي يغش قريبه بظلمٍ غادرٍ. إنه لا يقتني نفعًا من ذكائه الماهر. لأنه ماذا ينفع الإنسان إن اقتنى غنى كل العالم ويخدع نفسه فلا يقتني الحياة الأبدية؟