|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
المسيح حجر الزاوية " الحجر الذي رفضه البناؤون قد صار رأس الزاوية. من قبل الرب كان هذا وهو عجيب في أعيننا " (مزمور 22:118). " قال لهم يسوع أما قرأتم قط في الكتب الحجر الذي رفضه البناؤون هو قد صار رأس الزاوية. من قبل الرب كان هذا وهو عجيب في أعيننا. لذلك أقول لكم أن ملكوت الله يُنزع منكم ويعطي لأمة تعمل أثماره " (متى 42:21-43). " فنظر إليهم وقال إذا ما هو هذا المكتوب الحجر الذي رفضه البناؤون هو قد صار رأس الزاوية. كل من يسقط على ذلك الحجر يترضض. ومن سقط هو عليه يسحقه. فطلب رؤساء الكهنة والكتبة أن يلقوا الأيادي عليه في تلك الساعة ولكنهم خافوا الشعب. لأنهم عرفوا أنه قال هذا المثل " (لوقا 17:20-19). " لذلك يتضمن أيضاً في الكتاب هأنذا أضع في صهيون حجر زاوية مختاراً كريماً والذي يؤمن به لن يخزى " (1 بطرس 6:2). " كما هو مكتوب ها أنا أضع في صهيون حجر صدمة وصخرة عثرة وكل من يؤمن به لا يخزى " (رومية 33:9). " هذا هو الحجر الذي احتقرتموه أيها البناؤون الذي صار رأس الزاوية " (رومية 11:4). دخوله الانتصاري لأورشليم: " هذا هو اليوم الذي صنعه الرب نبتهج ونفرح فيه. آه يا رب خلص. آه يا رب أنقذ مبارك الآتي باسم الرب " (مزمور 26:118). " والجموع الذين تقدموا والذين تبعوا كانوا يصرخون قائلين أوصنا لأبن داود. مبارك الآتي باسم الرب. أوصنا في الأعالي " (متى 21:9). |
|