![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
يرى القديس يوحنا الذهبي الفم أن الليل تُنسب له الظلمة كأمر طبيعي، وإذ يريد الله يجعل النور منسوبًا لليل كأنه أمر طبيعي لليل. هكذا بالنسبة للضيقات فإنها تحمل المتاعب كأمرٍ طبيعي لها، وإن أراد الله فإنها تصدِّر راحة للشخص كأن الراحة هي أمر طبيعي للضيق. |
![]() |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
توجد راحة ينتظرها العالم وهى الراحة الأبدية |
لا يترك الله البشر للضيق والمعاناة |
راحة الله تعني راحة الذين يستريحون في الله |
الراحة الثانية لراعوث هي راحة القلب |
الراحة الأولي لراعوث هي راحة الضمير |