لقد قدم صموئيل فضيلة ”الشجاعة الأدبية“، وكان ذلك دليل على الإيمان الحقيقي. ففي صباه أخبر عالي بما قاله الرب، دون خوف أو أي تغيير في المحتوى (١صموئيل١٨:٣).
وتمر الأيام ويعفو شاول الملك عن أجاج العماليقي، لكن صموئيل فهم فكر الرب، وبكل شجاعة نفذ قول الرب وحكمه (١صموئيل٣٣:١٥).
يا له من إيمان فعّال يطيع الرب أولًا فلا يخاف الملوك.