قبول يسوع بغض النظر عن المظهر الخارجي
أو المكانة الاجتماعية
تتجاوز رسالة يسوع في المحبة والقبول المظاهر الخارجية والمكانة الاجتماعية. طوال خدمته، أظهر باستمرار تعاطفه وقبوله لجميع الناس، بغض النظر عن خلفيتهم أو مكانتهم الاجتماعية. سواء كان ذلك من خلال التواصل مع المنبوذين أو شفاء المرضى أو تناول الطعام مع الخطاة، فقد جسّد يسوع قبولًا جذريًا يتعارض مع معايير عصره. كانت تعاليمه وأفعاله بمثابة تذكير قوي بقيمة كل فرد، وأهمية النظر إلى ما وراء المظاهر الخارجية لرؤية قيمة وكرامة جميع الناس.