|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
موضوع هام جدا موضوع هام جدا يسرني أن أضع موضوعا هنا والذي يعد هام جدا بالأسرية بعد غياب طويل جدا عنها أتساءل أيتها الجراء لو كانت أمكما على قيد الحياة أكانت طاردة لكما من المأوى؟ أكانت تاركة لكما هنا في البرد؟ أكانت جحدت وجودكما في حياتها؟ أكانت تنكرت لكما؟ كما فعل أبنائي معي الآن؟!! حملت حقائبي قاصدا إياهما بعد أن بقيت بلا مأوى بلا حضن وحيدا بعد رحيل أمهما فما التفتا إلي بل مضيا كل في طريقه تاركان إياي قابعا وحيدا في الشارع تعلمان أني حبذت ترككما هناك والمجيء وحدي ليس زهدا فيكما بل خوفا ألا يقبلكما ولداي أراهما اليوم لم يقبلاني أيضا !! تبعتماني وفاء وتمسكتما بي حبا ومن أردت أن يذكرا ولو القليل من جميلي عليهما نكراه تعاليا اضمكما فمن أردت ضمهما لي.. تخليا عني.. وا اسفااااه موقف لا يحسد عليه هذا الرجل المسكين، الذي أنجب وربى وكبر وفي الأخير تُرِكَ منبوذا في الشارع كمن لا ولد له ! 1. هل تملك الجرأة -أيها الابن وأنت أيتها الابنة- لفعل مثل تصرف ابني هذا الرجل مع والديكما؟ علل(ي) الجواب 2. ماذا لو كان والداك لكبرهما في السن لا تطاق عشرتهما، هل ستضعهما في بيت للعجزة؟؟ علل(ي) الجواب 3. في قصتنا صارت الجراء أقرب إلى الرجل من ولديه، أيسمح أن نقول هنا 'رب جرو لم تلده بصلبك'؟؟ موقفك من المقولة؟ 4. كلمة في حق 'من يجحد حق والديه عليه'؟؟ |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
يبقى موضوع استعلان ذراع الرب أو تجسد كلمة الله موضوع دهش الخليقة السماوية |
موضوع الإفتخار في الإنجيل هو موضوع ظرفي |
موضوع مهم |
أنت موضوع حبى |
انت موضوع حبى ++++++++ |