|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
الله الراعى لأولاده يملك على قلوبهم ويعتنى بهم ليس فقط في هذا الدهر، أي هذا الدور بل في الدور الآتي وهو الحياة الأبدية. وكل نواحى عناية الله بالبشر تجلت في المسيح في العهد الجديد، كما أشرنا في الآيات السابقة. ولذا يطمئن أولاد الله، ويتكلوا عليه، فيسندهم طوال حياتهم وإلى الأبد. |
|