|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
“الله إله العهود” في البدء صنع الله عهداً مع آدم ليكون في علاقة معه.وحين سقط آدم والبشريّة من بعده، قطع الله عهداً آخر مع نوح ليعلن أنّ هناك فلك نجاة، فقط معه. ولمّا شاخ إبراهيم -العقيم-، آمن بالله، فصنع له عهدًا أنّه سيكون أبّ لجمهور كثير. وحين ذَلّ المصريّون شعب الله، خلّصهم بيد موسى وقطع الربّ عهدًا مع شعب إسرائيل. وفي ملء الزمان، تمّمَ الله عهده مع جميع البشر في التجسّد، الذي أعلن أنّ اسمه "عمّانوئيل" أيّ الله معنا. وحين صعد، ترك لنا أعظم عهد، أنّه معنا كلّ الأيّام لحين انقضاء الدهر. فالله، منذ البدء وإلى الأبد، يعلن أنّه معك ويصنع معك عهدًا. "ها أنا معكم كل الأيام إلى انقضاء الدهر" (متى28: 20) |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
العهود مع الماكرين نهايتها مكر أيضاً |
العهود في الكتاب المقدس |
ما هي العهود في الكتاب المقدس؟ |
العهود بين الله والانسان † عظه للبابا شنوده الثالث † 1988 |
برهامى: الإخوان خانوا كل العهود |