إسرائيل هو شعب الله الذي تميز بوجود الله في وسطه، لذلك كان يرجوه في كل خطواته، وينبغى أن يظل هكذا إلى أن يصل إلى الملكوت (إلى الدهر).
هكذا أيضًا عاش داود مؤمنًا بالله، ويترجاه من الآن، أي على الأرض، وحتى نهاية عمره إلى أن يصل إلى الملكوت، وهذا يعلمنا أن نضع رجاءنا في الله طوال حياتنا.