|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
أَنَا سَلاَمٌ، وَحِينَمَا أَتَكَلَّمُ فَهُمْ لِلْحَرْبِ رغم إحساس كاتب المزمور بالغربة وسط الأشرار أهل العالم، وانشغالهم بالخداع والكذب لكنه تمسك بالله ووصاياه، فوهبه الله سلامًا لا يتزعزع. كان متمسكًا بالسلام والحب، فلم يحتملوا كلامه، وأصروا على الحرب مع الآخرين، ومعه هو أيضًا. ولم ينزعج لأن الله يحميه، ويثبتة في السلام والحب لهم، ولكل البشر. هذه الآية نبوة عن المسيح الذي هو إله السلام واحتمل مقاوميه وأعداءه الذين حاولوا اصطياده بكلمة وشتموه، وحاولوا قتله، ولكنه ظل يحبهم ومات لأجلهم. |
|