البار ثابت في وصايا الله، ويشجعه الله بإشعاره بأنه قريب منه
فيطمئن ويتعزى قلبه، ويتأكد أن وصايا الله هي الحق،
فيزداد تمسكه بها، ولا ينزعج من الأشرار المطاردين له.
وبهذا اختبر أنه كلما اقترب من الله يبتعد عن الشر،
أما مطاردوه فعلى العكس يقتربون من الشر، ويبتعدون عن الله
فيستنير ويعرف أن وصايا الله حق، أما مطاردوه فقد انشغلوا
بالشر، وعاشوا فيه وأصبح هو حياتهم.
24 - 07 - 2024, 04:15 PM
العرض المتطور