|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
صَرَخْتُ مِنْ كُلِّ قَلْبِي. اسْتَجِبْ لِي يَا رَبُّ. فَرَائِضَكَ أَحْفَظُ. دَعَوْتُكَ. خَلِّصْنِي، فَأَحْفَظَ شَهَادَاتِكَ. أحب داود الصلاة؛ حتى صارت عميقة جدًا بدليل: تحولت لصراخ، أي تمسك بالله بشدة. من كل القلب، وليس فقط من الشفاه، أو الذهن، بل بكل مشاعره. أدت الصلاة إلى تمسكه بالعبادة، أي الفرائض، وحفظها، فتمتع بالعبادة الفردية والعبادة الجماعية. الاستمرار في الصلاة والدعاء إلى الله. الاتكال على الله وطلب الخلاص منه وحده؛ لينقذه من ضيقاته. طلب الخلاص من الله ليرتفع فوق كل خطية واهتمام أرضي، ولم يطلب طلبات مادية، أو شهوات زائلة. حفظ شهادات الله وكلامه وتمسك بها. |
|