|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
عندما استضاء داود بوجه الله تحرك إحساسه بالبعيدين عن الله، الذين لم يحفظوا وصاياه، وانغمسوا في شرورهم، فصلى لأجلهم وبكى عليهم كثيرًا. ويعبر عن كثرة بكائه بتشبيه أنه جرت من عينيه مياه كثيرة كأنها جداول مياه. وبهذا يستدر مراحم الله على نفسه، وعلى البعيدين ليرحمهم، ويجتذبهم إليه. |
|