|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
سِرَاجٌ لِرِجْلِي كَلاَمُكَ وَنُورٌ لِسَبِيلِي. أحب داود كلام الله وتذوق حلاوته فانفتح قلبه له، وحينئذ أنار له الله بكلمته طريق الحياة المملوء بفخاخ الشياطين وظلمة الخطية، فسار فيه بخطى واسعة وسلام، مميزًا الخير، ورافضًا الشر. المسيح كلمة الله هو نور العالم الذي ينير لنا الطريق، بل هو الطريق الذي نسلك فيه مطمئنين، متمسكين بوصاياه، وفرحين بعشرته، فلا نضل أبدًا. |
|