|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
إذ تأكد داود أن تأديب الله كان خيرًا عظيمًا له، فضل في النهاية أن يحيا بشريعة الله والتي هي حديث شخصي من فم الله إلى قلبه. وكلام الله قادر أن يغنيه أفضل من كل غنى العالم، الذي يمثله الذهب والفضة، وشبع لنفسه أفضل من كل الشهوات المادية البراقة. |
|