|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
الميراث و البنوة و العهد من حقائق الملكوت هو اننا ابناء قد تم تبنينا بالنعمة فى ملكوت المحبة (رومية 8: 15) – (كولوسى 1: 13) – (1يوحنا 3: 1). الكتاب يعلن ان حقيقة البنوة تؤدى الى أحقية الميراث فى الملكوت (غلاطية 4: 7) – (رومية 8: 17). هذا الميراث هو: كل ما لله فى المسيح يسوع. حقيقة هذا الميراث تجعل كل ما لله فى المسيح يسوع (وكلمته) من صلاحيات اولاد الله. العهد الالهي يضمن لك الميراث على حساب ما صنعة الرب يسوع فى العهد بالدم معك. من الملاحظ فى الثلاث كلمات انها افعال لا دخل لنا بها لكنها صنع إلهى بحت نقبلها نحن بالأيمان لذلك وقوفنا امام الرب من اجل استجابات هو بجرأة و قدوم و إيمان لأن القصد ان يتمجد الآب بالابن من خلال استجابات مجيدة تحدث فى وسط شعب الله (يوحنا 14: 11 – 14). الخدمة فى الملكوت مشبعه بروح الميراث و البنوة لأن روح إيليا هو الروح الذى يسود فى الأزمنة الأخيرة و هو يحمل مواريث القوة و البنوة (مرقس 9: 12) – (ملاخي 4 : 5). روح الأبوة الالهية هو الروح الذى يستعلن فى الخدمة من الرب لنا و لبعضنا البعض. قصد الرب إطلاق مواريث روحية تورث فى الخدمة من جيل لجيل و تتضاعف قوتها من خلال الميراث و البنوة. قلوب الآباء و الأبناء تحمل معنى الميراث من خلال عهد إلهى قطعه الرب مع شعبه (مزمور 50: 1 – 5) – (مزمور 78: 1 – 8). |
|