سمح الله بجوع عظيم في مصر وكل البلاد المجاورة،
وكسر الله كل ما يُحفظ فيه الخبز، أو ما يمكن أن يعمل منه الخبز،
أي لم يعد هناك طعام في الأرض.
وكان هذا الجوع فرصة ليتألق يوسف الصديق كمدبر
ليس فقط لمصر، بل للأرض كلها، فيطعمهم،
ويأتى نسل يعقوب إلى مصر ليتغرب هناك، ويعولهم يوسف.