|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
† إن كانت رحمة الله يا أخى وطول أناته عظيمة إلى هذه الدرجة، فهذا يدفعك للتوبة والسعى نحو كل عمل صالح. ولا تنزعج من حروب الشياطين وتقلبات العالم، ومخاوفه، فرحمة الله وعدله تسندك، فتسير بخطى ثابتة نحو الملكوت، متمتعًا برعاية أبيك الحنون. |
|