|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
كنت متخيلة أنه ... الشباب اللي بيحبوا ربنا ورفضوا وقالوا بكل الثقة اللي إن حتى لو مانجيناش برضه مش هنسجد للتمثال اللي عملته. . إن الله هينجيهم من الأتون (أوضة زي فرن كبيرة) أو تحصل حاجة تعطل الموضوع.. لكن.. الملك يأمر إنه النار تحمّى ٧ أضعاف!! لو مكانهم هسأله: هو أنت مش هتنجينا يارب ده إحنا هنتفحم كده.. مش هتدّخل؟ خلاص مافيش وقت.. هتسيبنا نترمي في النار؟ ويتربطوا .. يارب بيكتفونا مافيش فرصة نهرب. . الموضوع بيتعقد أكتر، ده إحنا بنحبك، فينك؟ ويترموا في الأتون ومن شدة ناره، اللي رموهم اتحرقوا!! علشان تحصل المفاجأة والمعجزة اللي ماحصلتش قبل كده، الله بنفسه يكون معاهم ويطفي النار وهي مولعة ، وقيودهم تتفك ويتمشوا بحرية كأنهم في جنينه ، أوبيتمشوا على الكورنيش والله معاهم. ويخرجوا وحتى ريحة الدخان مامسكتش فيهم ولا اتلسعوا حتى.. معية الله مش شرط تنقذ من دخول الأتون ، ده ممكن ناره تزيد، لكن الله بيكون موجود ونور النار تظهر معجزته في البشر وتخلّي نورهم كمان يزيد. هو سامع الصلاة وقريب وموجود ، يمكن ماينجيش من الأتون، لكن هيكون موجود فيه ونار الأتون مش هتأذي |
|