|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
بِسَبَبِ غَضَبِكَ وَسَخَطِكَ، لأَنَّكَ حَمَلْتَنِي وَطَرَحْتَنِي. كل الآلام التي مرت بالكاتب شعر أنها بسماح من الله. فالله غضب عليه غضبًا شديدًا، فحمله وطرحه، فعانى من آلام نتيجة إلقائه على الأرض. وهذا يبين مدى إيمانه وقبوله الآلام من يد الله، فشعر أنها تأديب له؛ ليتوب ويزهد العالم. والله رفع داود إلى عرش الملك، ولكن سمح له أن يقوم عليه ابنه الذي طرده، وحاول قتله، ولكن لما صلى داود أعاده الله إلى عرشه. |
|