|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
لِمَاذَا يَا رَبُّ تَرْفُضُ نَفْسِي؟ لِمَاذَا تَحْجُبُ وَجْهَكَ عَنِّي؟ من شدة معاناة داود وعدم تدخل الله لرفع الآلام عنه يعاتب الله بدالة حب ورجاء؛ لأنه توانى عن إنقاذه، ويقول له إن سكوتك يعني رفضك، وابتعاد وجهك عني رغم احتياجي الشديد، أي يطلب أن يتدخل الله سريعًا. |
|