|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
يَا رَبُّ إِلهَ الْجُنُودِ، إِلَى مَتَى تُدَخِّنُ عَلَى صَلاَةِ شَعْبِكَ؟ يذكر الكاتب الله بأنه إله الجنود، أي القوى القادر على كل شيء. ويسأله لماذا تدخن على صلاة شعبك؟ أي ترفضها، وتهملها، ولا تستجيب، فيظل في ذل عبودية السبي؟! ألا يكفى التأديب الذي ناله؛ لتسامحه وتعيده من سبيه؟! |
|