|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
"لم أكن أعرفه جيدًا ولكن القليل الذي عرفته عنه أسرني جدًا ، وكان بمثابة دافع لقلبي أن أتخلي عن كل انتماء اعتدت عليه لأعمق انتمائي له.. تبعته وعرفته😍 وإذ به هو الذي رأني🤩 فلم أعد أرملة موآبية غريبة بل قريبة.. قريبة جدًا🫂.. المطمئن أنه حتى في تلك الأوقات الصعبة يبقى لنا انتماء ثابت، يبقى لنا الحبيب يسوع ، الذي جاء إلى الموآبية الغريبة. . جاء ليلتصق بنا، ويبادر هو بالانتماء لنا، فلا نكون فيما بعد غرباء بل أبناء أحباء🥰 وكما التصقت راعوث ببوعز، ألتصق بك يا سيد وأعلن: كوني لك ابنًا.. لقلبك قريبًا.. بفكرك منشغلًا.. في حقلك عاملًا.. فأنا لك منتميًا.." |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
من رآني فقد رأى الآب |
"الذي رآني فقد رأى الآب" (يو14: 9). |
الذي رآني فقد رأى الآب |
من رآني رأى الأب |
ربى يسوع رأنى |