|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
أَمَّا نَحْنُ شَعْبُكَ وَغَنَمُ رِعَايَتِكَ نَحْمَدُكَ إِلَى الدَّهْرِ. إِلَى دَوْرٍ فَدَوْرٍ نُحَدِّثُ بِتَسْبِيحِك. يختم المزمور برجاء عظيم رآه الكاتب بالإيمان، وهو أن الله سينجى شعبه، ويعيدهم إلى بلادهم، ويبنون الهيكل، ويعبدونه، وحينئذ ترتفع أصواتهم بالحمد والتسبيح لله على عظمة أعماله. وهذا التسبيح يستمر إلى دور فدور، أي إلى الأبد في ملكوت السموات. |
|