أنه سيقترب من الله مبتعدا عن كل خطية، وأنه غير منزعج من نجاح الأشرار، فيتمتع بعشرة الله على الأرض، ثم في السماء.
القرار الثاني هو شعوره بضرورة الكرازة للآخرين البعيدين عن الله، حتى يؤمنوا به، ويحبوه، ويحيوا له، ولا ينجذبوا إلى الشر. كل هذه الكرازة يقوم بها، وهو في أحضان الله ملجأه، أي يحيا مع الله، فيستطيع بقوته أن يبشر كل من حوله للابتعاد عن الخطية، والرجوع إلى الله.