في الملك صفة هي أنه ديان، فينصف المظلوم، ويعاقب الظالم. فيخلص المساكين والبائسين، أي الضعفاء والعاجزين، وفى نفس الوقت يعاقب الظالم بسحقه، أي إبادة قدرته، وتسلطه على المساكين.
المساكين والبائسون هم المتضعون، هؤلاء يخلصهم المسيح بدمه على الصليب، أما الظالم وهو الشيطان فيسحقه بأن يقيده، وبعد هذا في يوم الدينونة يلقيه في العذاب الأبدي.