|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
اَلَّلهُمَّ، قَدْ عَلَّمْتَنِي مُنْذُ صِبَايَ، وَإِلَى الآنَ أُخْبِرُ بِعَجَائِبِكَ. يعلن داود عناية الله به، فقد علمه كيف يسلك في طريقه منذ صباه فتمتع بعشره الله منذ بداية حياته، وتعلم كيف يصلى، ويسبح الله وإذ تذوق حلاوة التسبيح لم يعد قادرًا على تركه، فصارت الصلاة والتسبيح هى حياته حتى قال "أما أنا فصلاة" (مز109: 4). |
|