|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
أَنْقِذْنِي مِنْ أَعْدَائِي يَا إِلهِي. مِنْ مُقَاوِمِيَّ احْمِنِي. نَجِّنِي مِنْ فَاعِلِي الإِثْمِ، وَمِنْ رِجَالِ الدِّمَاءِ خَلِّصْنِي، عندما شعر داود أن شاول يريد قتله، وكان لا يزال ساكنًا في بيته في أورشليم مع زوجته ميكال، صرخ إلى الله لينقذه من أعدائه، ويحميه من شرهم. وإذ صلى إطمأن أنه قد وضع نفسه في يد الله القادرة أن تصونه وتحميه، وتدخل الله بشكل إعجازى، إذ جعل ابنة شاول تقف ضد أبيها، فقالت ميكال لداود اهرب سريعًا لئلا يقتلك أبى، وأنزلته من كوة بيتها فهرب دون أن يشعر جواسيس شاول، الذين يراقبون باب البيت. فداود يؤمن أن الله هو الذي أنقذه مستخدمًا ميكال، وهذا جعل إيمانه يثبت بالله. يبدو أن شاول كان يريد ذبح داود؛ لذا طلب داود من الله أن ينجيه من سافكى الدماء. والكنيسة تطلب في كل حين من الله أن ينقذها، ويحميها، وينجيها، ويخلصها والرب يستجيب ويحفظ كنيسته على مدى الأجيال. |
|