تذكر مريم في سفر أعمال الرسل(12:1-14)
مع الحاضرين في أورشليم من التلاميذ الاثني عشر
بعيد صعود يسوع إلى السماء وفق الكتاب المقدس
وهي الوحيدة التي ذكرت باسمها؛ ويذكر السفر:
أنهم كانوا جميعًا يداومون على الصلاة بقلب واحد (أعمال14:1)
كذلك فقد كانت مريم حاضرة عند اختيار خلف يهوذا الإسخريوطي،
وعند حلول الروح القدس، ويعتبر هذا الحدث هامًا إذ إنه وفق
المعتقدات المسيحية فهو يمثل ميلاد الكنيسة، وبداية عصر الرسل.