وَقَطَفُوا مِنْ هُنَاكَ زَشرَجُونَةً بِعُنْقُودٍ وَاحِدٍ مِنَ الْعِنَبِ،
وَحَمَلُوهُ بِالدُّقْرَانَةِ بَيْنَ اثْنَيْنِ
القديس أمبروسيوس
[أعطى الله لنفسه لقب عنقود العنب بصوت النبي،
حينما أرسل موسى الجواسيس إلى وادي العنب كأمر الله.
ما هو هذا الوادي إلاَّ اتضاع الجسد وثمار الآلام!
إنني أعتقد أنه دُعي عنقود لأنه جاء من الكرمة التي جُبِلَت
من مصر أي من الشعب اليهودي، ونما ثمرة لصلاح العالم].