|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
«وَالآنَ، مَاذَا انْتَظَرْتُ يَا رَبُّ؟ رَجَائِي فِيكَ هُوَ. إذ يرى داود بطلان العالم وزواله، وأن حياة الإنسان قصيرة، وستنتهي، وبالتالي لا ينتظر شيئًا في العالم الزائل، بل الوحيد الذي ينتظره هو الله، فهو الرجاء الوحيد في هذه الحياة؛ ليحيا معه الإنسان، وهو الوحيد الباقى إلى الأبد، فيترجاه، ويضع كل آماله فيه. |
|