|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
إِنَّمَا كَخَيَال يَتَمَشَّى الإِنْسَانُ. إِنَّمَا بَاطِلًا يَضِجُّونَ. يَذْخَرُ ذَخَائِرَ وَلاَ يَدْرِي مَنْ يَضُمُّهَا. يشبه داود حياة الإنسان بأنها خيال، وليست واقعًا ملموسًا، وأنها أصوات عالية (ضجيج)، ثم تنتهي ولا تستطيع أن تمسك بها وأيضًا يكنز الإنسان كنوزًا مادية كثيرة، ثم يموت ولا يأخذ منها شيئًا. وبالتالي فالإنسان الحكيم لا يتعلق بهذا العالم الزائل، وكل مقتنياته. |
|