|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
يستمر الإنسان في التمتع بتذوق الله بشكل جديد لا يعبر عن جماله، حتى أن من اختبره لا يستطيع أن يعبر عن مدى حلاوته، مثل بولس الرسول الذي لم يستطع إلا أن يقول عن حلاوة الله في الأبدية بأنها ما لم تره عين، وما لم تسمع به أذن، وما لم يخطر على قلب بشر (1 كو2: 9). |
|