17 - 04 - 2024, 05:54 PM
|
|
|
† Admin Woman †
|
|
|
|
|
|
لأَنَّ حَيَاتِي قَدْ فَنِيَتْ بِالْحُزْنِ، وَسِنِينِي بِالتَّنَهُّدِ. ضَعُفَتْ بِشَقَاوَتِي قُوَّتِي، وَبَلِيَتْ عِظَامِي.
يعبر داود عن آثار الضيقات عليه، أو سقوطه في الخطية، وهذه الآثار هي:
أ - حزن داخلي.
ب - تنهدات.
ج - ضعف جسدي.
إذا استمرت المشاكل والضيقات يتعب الجسد والنفس، ولذا داود يعبر عن آلامه فيلتجئ إلى الله؛ ليرحمه ويرفع عنه أتعابه؛ لأنه قاسى متاعبًا لمدة سنين طويلة، هي فترة مطاردة شاول له.
التجاء داود لله بالصلاة والتنهد هو اتضاع من داود يجعله ينال مراحم الله الكثيرة.
|