علامات للحوار الناجح، وهي:
• الاحترام الكامل لأفكار الآخر، من خلال اختيار الألفاظ، حتى وإن كانت أفكار الآخر تختلف معك، “هَلُمَّ نَتَحَاجَجْ، يَقُولُ الرَّبُّ” (إش ١: ١٨).
• التشجيع، بكلمات مشجعة للآخر، مثال: جيد ورائع، لأن الحوار هو إثراء وغِنى، “فِي يَوْمَ دَعَوْتُكَ أَجَبْتَنِي. شَجَّعْتَنِي قُوَّةً فِي نَفْسِي” (مز ١٣٨: ٣).
• الحرية، التحرر من الأشياء المكبوتة داخليًّا والحديث بحرية، لأن ذلك يجعل المتكلم يشعر بالفرح، “وَأَمَّا الرَّبُّ فَهُوَ الرُّوحُ، وَحَيْثُ رُوحُ الرَّبِّ هُنَاكَ حُرِّيَّةٌ” (٢ كو ٣: ١٧).