|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
† أيها الحبيب، إن ما قدمته مريم لم يكن طِيبا، بل هو قلب محب ومتضع؛ والله لا يقبل تقدمة من إنسان إن خلت من الحب والاتضاع (1 كو 13). ولهذا، رفض صلاة الفريسي، وقَبِلَ صلاة العشار. فالله، في غناه، لا يحتاج لتقدماتنا في شيء. ولكن في حبه لنا، يفرح أيضًا بحبنا. فاحرص أيها الحبيب، قبل أن تقدم وقتا أو شيئًا لله، أن تقدم قلبا محبا وفكرا متضعا، حتى يقبل الله ما تقدمه. |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
الله غنى جدًا ومستعد أن يشبعك من غناه قدر ما تطلب |
أيوب | اتكاله على الله لا على غناه |
لأن غناه الوحيد هو الله |
أيوب فى غناه سمع عن الله |
من يتكل على غناه لن يدخل ملكوت الله |