|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
علاقة الحب التي تربط يسوع بلعازر † المعنى الروحي، أن المقصود لم يكن لعازر وحده، فالمسيح يحبك أنت، ويحبنى أنا أيضا، ويحب كل أولاده. ألم ينادنا جميعا في سفر نشيد الأناشيد باسم "حبيبتي"؟ قد تدعو الله في صلاتك "حبيبى". ولكن، هل تسمعه أيضًا وهو يدعوك حبيبا، وكم يكون صداها في نفسك؟ بل هو أيضًا يدعوك حبيبا أمام تلاميذه وكل قديسيه. |
|