|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
في أعمال الرسل إصحاح ١٠ بنقرا عن شخصية كرنيليوس قائد المئة التقي الأمين اللي كان بيصلي لله هو وأهل بيته💂🏻♀️👫 ، وبالرغم من أنه كان إنسان أممي ولسه مايعرفش عن المسيح، بس كان عنده أشواق أنه يعرف الله أكتر، ومن أجل أمانته ودوافعه النقية وأشواقه ديه الله دله على الطريق✝️🛤️، وظهر ليه وقاله ابعت اسأل عن واحد اسمه بطرس عشان يساعدك😍 بس نلاقي بطرس كان لسه ماتخلصش من حتة أنه شخص يهودي متعصب ومكنش لسه عنده إدراك كفاية أن الله عاوز الخلاص للكل 💪🏻 ، لكن نشوف أن الله وضح ليه أن الخلاص متاح للكل (اليهودي والأممي)🙏🏻 الله لما بيشوف الإنسان عنده أشواق حقيقية ليه ودوافع نقية في أنه يتبعه بالكامل، مش ممكن يتأخر عليه، لكن بيوصل ليه بنفسه، وبيملك على قلبه😊. طيب وأنت ياللي تعرف الرب يسوع وسمعت عنه كتيير، هل عندك أشواق حقيقية أنك تعرفه وتقرب منه أكتر؟ ولا مكتفي باللي عرفته عنه؟ |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
كل كلمه من الله نقيه |
لما تكون القلوب نقيه |
زينزيندورف وأشواق التكريس |
أوراق وأشواق الورود ... ودموع على الخدود ! |
فرحة نقيه |