|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
† فهل، يا أيها الحبيب، تشكر السيد المسيح على أنك خليقة يديه التي صنعها ووهبها الحياة، وأراد لها الشركة معه في النور؟ إن الذي يؤمن فعلا أنه محور اهتمام السيد، لا يجد شيئًا يقدمه عوضا عن حياة الشكر الدائم. |
|