|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
لقد ثبت الثلجُ والجليدُ في النار ولم يذوبا، لكي يُعلَمَ أن غلاَّت الأعداء، أكلتها النار الملتهبة في البرد، والبارقة في وسط الأمطار. [22] صورة رائعة لحب الله الفائق للإنسان، فهو يحرك الطبيعة حتى ضد قوانينها لخدمة الإنسان، فيسمح بالنار تلتهب وسط البَرَْدْ والأمطار الغزيرَّ. الإنسان موضع اهتمام الله، فيضع له خطة ويقدم له رسالة، ويحول كل الأمور لخيره إن أحب الله (رو 8: 28). |
|