|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
وهكذا فإنك إذ تؤدِّبنا بجلْدِ أعدائنا ألف مرة، لكي نتذكر حلمك إذا حكمنا، وننتظر رحمتك إذا حُكمنا. [22] مهما بدت التأديبات التي تحل بالشرير قاسية ومرة، تُحسب خفيفة للغاية إن قورنت بما سيعانيه في اليوم الأخير إن لم يتب. المؤمن الجاد في حياته يتطلع إلى تأديبات الله للأشرار أنها طول أناة، لأن الله ينتظر توبتهم ورجوعهم، حتى لا يسقطوا تحت العقاب الأبدي. هي درس للأشرار أنفسهم كما للصديقين. |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
سأظل أطلب رحمتك لا اعرف عيباً في طلبِ رحمتك |
تن تن ماري كريسماس الاقزان السبعة يشكلوا شجرة |
وننتظر صفارة الحكم |
شاهد هذة الصورة وننتظر تعليقك |
إن الله يشكلنا |