![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
![]() إذا كان الغِنى مِلْكًا مرغوبًا فيه، فأي شيء أغنى من الحكمة، التي تعمل كل شيءِ؟ [5] التمتع بالغنى الحقيقي، ليس الممتلكات الزمنية الزائلة، بل حب الله ورعايته وعنايته التي لا تتوقف. حكمة الله ليست إدراكًا جامدًا أو معرفة نظرية، لكنها دائمة الحركة، حركة الحب الداخلية، والتي تعمل كل شيء أيضًا، لأنها خالقة وقديرة وضابطة الكل. إنها لا تنفصل عن العناية الإلهية بكل الخليقة السماوية والأرضية. |
![]() |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
أنه يحفظنا من كل خطر وعنايته بنا لا تتوقف |
التمتع بجسد يسوع الخبز الحقيقي النازل من السماء |
حب الله ورعايته وعنايته التي لا تتوقف |
التمتع بسرّ الفصح الحقيقى لا الرمزى |
رعاية الله وعنايته |