10 - 03 - 2024, 03:58 PM
|
|
|
..::| الإدارة العامة |::..
|
|
|
|
|
|
"وكان هو في المؤخر على وسادة نائما.
فأيقظوه وقالوا له: «يا معلم، أما يهمك أننا نهلك؟»
فقام يسوع وهدأ العاصفة.
كتير انا بكون مكان التلاميذ وبيكون جوايا نفس إحساسهم
يا معلم ألا يهمك أننا نهلك؟
ألا يهمك أني مش لاقي شغل؟
الأ يهمك أني لسه مارتبطش؟
ألا يهمك احتياجاتي الغير مسددة؟
ألا يهمك الاحمال التي تزداد كل يوم؟
ألا يهمك حيرتي واسئلتي؟
لكن اليوم عايز افتكر اني محتاج اعيش بالايمان
..إيمان أن كل الأمور بين إيدين الله
وأنه بيعتني بينا حتى واحنا مش شايفين،
فقام وانتهر الريح، وقال للبحر: «اسكت! ابكم!»
فسكنت الريح وصار هدوء عظيم.
رد المسيح على التلاميذ «مَا بَالُكُمْ خَائِفِينَ هكَذَا؟
كَيْفَ لاَ إِيمَانَ لَكُمْ؟»" (مرقس ٤ : ٣٨ - ٤٠)
|